الرئيسية
[size=21]
[size=25]فكرة هذي الابيات ان معلما
مر ذات يوم في طريق مدرسة البنات وقت عودتهن من المدرسة دون قصد ،احدى
الفتيات البريئات اعتادت ان تروي لأمها كل ماتراه اوتسمعه لتشرح لها امها
الاشياءالتي تجهلها.
مر ذات يوم في طريق مدرسة البنات وقت عودتهن من المدرسة دون قصد ،احدى
الفتيات البريئات اعتادت ان تروي لأمها كل ماتراه اوتسمعه لتشرح لها امها
الاشياءالتي تجهلها.
[size=25]في النهاية تحذر الأم ابنتها من العشق وهذه هي الابيات
على لسان المعلم:
على لسان المعلم:
على
طريق العشق
طريق العشق
ياطالبـــــــــــــات العلم إنّ العلــــــــــــــــم
َفي بلدي خطيرْ
لطفــــــــــا
بنا لطفـــــا و هذا الحســــــــــــــــن أنفسنا يثيرْ
[/size][/size][/size]َفي بلدي خطيرْ
لطفــــــــــا
بنا لطفـــــا و هذا الحســــــــــــــــن أنفسنا يثيرْ
طالت دروبُ العاشقيــــــــــــــــــــــن َ ودربكنّ هو
القصيرْ
والحب لا فرق
بــــــــــــــــــــه مــــــــــــا بين طفل أو كبيرْ
حتى
المعلـــــــــــم ذات يوم مر في وقت النفـــــــــــــــيرْ
ورأى
الصبايــــــــــا الفاتنات فيمم الجمـــــــــــــــع الغفيرْ
صدفته
منهــــــــــــــــــن البريئة ذات نــــــــــــــــور كالأثير ْ
ألقت بلا
قصـــــــد بسهـــــــم العين فاخترق الضمــــــيرْ
ألقى التحية
بالإشارة ومــــــــــــــــــــا استطاعت أن تشيرْ
تحية من حائر في
العشــــــــــــــــــــــــق يجهل ما المصيرْ
وفي البيت وافت
أمهـــــا كالظبي قد ورد الغد يرْ
تكاد حـــــــمرة
خدها من شدة البلــــوى تنيرْ
ألقت دفاترها
وضمت أمهـــــا ضمـــــــــــــــــا وفيرْ
قالت رأيت
معلمـــــــــــــــا في الدرب يخطر بالمسيرْ
ألقى
علــــــــــــــــــــــــــــيّ تحية أوشكت منها أن أطيرْ
وأحرقت
نظراتــــــــــــــــــــــه مريولي الحلو النظيرْ
والكون حولي صار
يعبق بالبنفسج والعبــــــــــــــــــــيرْ
يا أم لا ادري
لمـــــــــــــــــاذا احترت كالطفل الصغيرْ
ولفني غيم
لطيــــــــــــف كندى الفجر الغزيرْ
يا أم إن
كلامـــــــــــــــــــــــــــه ليشدني مثل الأســــــــيرْ
فمـــــــــــــــــــا
دريت أسكّرٌ أم ذاك من فعل الحريرْ
قالت
لهــــــــــــــــــــــــــــــا أبنيتي ذاك الهوى خطر خطـيرْ
جربت قبلك
ِنـــــــاره ولــــــــفحت في العشقِ السعــــــــــيرْ
ولسوف تلقيه
غــــــــــــد ا ولـــــــن يكون هو الأخيرْ
يا حلوتـــي و
تيقظي إن الهو ى حــــــــــــــــلو مــــــــــــــــريرْ
القصيرْ
والحب لا فرق
بــــــــــــــــــــه مــــــــــــا بين طفل أو كبيرْ
حتى
المعلـــــــــــم ذات يوم مر في وقت النفـــــــــــــــيرْ
ورأى
الصبايــــــــــا الفاتنات فيمم الجمـــــــــــــــع الغفيرْ
صدفته
منهــــــــــــــــــن البريئة ذات نــــــــــــــــور كالأثير ْ
ألقت بلا
قصـــــــد بسهـــــــم العين فاخترق الضمــــــيرْ
ألقى التحية
بالإشارة ومــــــــــــــــــــا استطاعت أن تشيرْ
تحية من حائر في
العشــــــــــــــــــــــــق يجهل ما المصيرْ
وفي البيت وافت
أمهـــــا كالظبي قد ورد الغد يرْ
تكاد حـــــــمرة
خدها من شدة البلــــوى تنيرْ
ألقت دفاترها
وضمت أمهـــــا ضمـــــــــــــــــا وفيرْ
قالت رأيت
معلمـــــــــــــــا في الدرب يخطر بالمسيرْ
ألقى
علــــــــــــــــــــــــــــيّ تحية أوشكت منها أن أطيرْ
وأحرقت
نظراتــــــــــــــــــــــه مريولي الحلو النظيرْ
والكون حولي صار
يعبق بالبنفسج والعبــــــــــــــــــــيرْ
يا أم لا ادري
لمـــــــــــــــــاذا احترت كالطفل الصغيرْ
ولفني غيم
لطيــــــــــــف كندى الفجر الغزيرْ
يا أم إن
كلامـــــــــــــــــــــــــــه ليشدني مثل الأســــــــيرْ
فمـــــــــــــــــــا
دريت أسكّرٌ أم ذاك من فعل الحريرْ
قالت
لهــــــــــــــــــــــــــــــا أبنيتي ذاك الهوى خطر خطـيرْ
جربت قبلك
ِنـــــــاره ولــــــــفحت في العشقِ السعــــــــــيرْ
ولسوف تلقيه
غــــــــــــد ا ولـــــــن يكون هو الأخيرْ
يا حلوتـــي و
تيقظي إن الهو ى حــــــــــــــــلو مــــــــــــــــريرْ
» دورات المحاسبة الحكومية مركز ارابيا للتدريب
» دورات المحاسبة الإدارية و التكاليف مركز ارابيا
» دورات الموارد البشرية و التدريب مركز ارابيا للتدريب
» ارق الــتـــهـــانـــــي من مــــركـــــز ارابـــيــــــــا للــتـــدريــــــــــب
» دورات المحاسبة
» دورات الاقتصاد و البنوك مركز ارابيا
» دورات مركز ارابيا في القانون والعقود والمناقصات
» دورات مركز ارابيا في الهندسة المدنية و الإنشائية